منتديات اصحــاب بجد
اهلا وسهلا

منتديات اصحاب بجد بكل ماتحمله الكلمة من معنى

انشطة مختلفة , مسابقات , ترفيه , رياضة

اهلا بكم

تحيات :::

ادارة المنتدى
منتديات اصحــاب بجد
اهلا وسهلا

منتديات اصحاب بجد بكل ماتحمله الكلمة من معنى

انشطة مختلفة , مسابقات , ترفيه , رياضة

اهلا بكم

تحيات :::

ادارة المنتدى
منتديات اصحــاب بجد
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات اصحــاب بجد

كلنا اصدقاء نتناقش ونمرح ونلعب
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 أمريكا تترقب نتائج انتخابات الرئاسة الإيرانية لتحريك جمود "النووي"

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
as7ab-bgd
رئيس المنتدى
رئيس المنتدى
as7ab-bgd


ذكر عدد المساهمات : 904
نقاط : 1509
تاريخ التسجيل : 11/03/2009
العمر : 35

أمريكا تترقب نتائج انتخابات الرئاسة الإيرانية لتحريك جمود "النووي" Empty
مُساهمةموضوع: أمريكا تترقب نتائج انتخابات الرئاسة الإيرانية لتحريك جمود "النووي"   أمريكا تترقب نتائج انتخابات الرئاسة الإيرانية لتحريك جمود "النووي" Emptyالسبت يونيو 06, 2009 9:15 pm

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
محللون يتوقعون أن يخفف فوز مير حسين موسوي من حدّة الخطاب


واشنطن- رويترز
أيا ما كانت نتيجة انتخابات الرئاسة الإيرانية التي تجري في 12 يونيو/حزيران الجاري، فإن إدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما تأمل أن تنهي إيران حينذاك شهورا من الجمود، وتستجيب لمبادرات واشنطن من أجل تحسين العلاقات.

وسواء كان الفائز هو الرئيس الحالي المناهض للولايات المتحدة محمود أحمدي نجاد أو منافسه الرئيسي الأكثر اعتدالا رئيس الوزراء السابق مير حسين موسوي، فإن وجهة النظر السائدة هي أن الكلمة الأخيرة تبقى للزعيم الأعلى الإيراني آية الله علي خامنئي.

ويقول مسؤول أمريكي بارز طلب عدم نشر اسمه؛ لأن واشنطن لا تريد أن ينظر إليها على أنها تتدخل في الانتخابات الإيرانية التي يمكن أن تسفر عن إجراء جولة إعادة في 19 يونيو/حزيران "في نهاية المطاف القرارات الهامة بشأن التوجهات سيتخذها آية الله وليس الرئيس (الإيراني) الجديد".

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
لكن خبراء يرون أن فوز موسوي يمكن أن يحسن المناخ، سواء للمحادثات الثنائية الأمريكية الإيرانية، أو تلك التي تجري بين القوى الكبرى وطهران لتسوية الخلافات بشأن برنامجها النووي، الذي يشتبه الغرب في أنه يهدف إلى تصنيع قنبلة، وتقول طهران إن أغراض البرنامج سلمية لتوليد الطاقة التي هناك حاجة ماسة إليها.

ويقول بروس ريدل من معهد بروكينجغز "سيكون من الأفضل كثيرا أن نتعامل مع رئيس إيراني يخفف مستوى توتر الخطاب، بدلا من واحد يبحث باستمرار فيما يبدو عن سبل لتصعيده". ويضيف ريدل، وهو محلل سابق بوكالة المخابرات المركزية الأمريكية (سي آي إيه)، "أيا ما كان من سيشغل هذا الموقع فإنه يستطيع المساعدة في اتخاذ نبرة تزيد من احتمال حدوث عملية تعاون ولا تقلله".

وفي مناظرة قوية بثها التلفزيون مع أحمدي نجاد قبل يومين، وتحديدا الأربعاء 4-6-2009، اتهم موسوي الرئيس الحالي بإذلال الأمة بتبنيه سياسة خارجية "متطرفة"، وهي وجهة نظر انتقدها الزعيم الأعلى بلطف فيما بعد. وتعهد موسوي بمواصلة المحادثات مع القوى الكبرى حول المسألة النووية إذا انتخب رئيسا لإيران، على النقيض من أحمدي نجاد الذي استبعد تلك المحادثات النووية مع الولايات المتحدة وروسيا والصين وفرنسا وألمانيا وبريطانيا.

وقال نيد ووكر سفير الولايات المتحدة السابق في مصر وإسرائيل "إذا أعيد انتخاب أحمدي نجاد سيكون من الصعوبة الشديدة بمكان إجراء مناقشة عقلانية مع الإيرانيين".

لكن خبير الشؤون الإيرانية كريم سادجاد بور يرى أن أحمدي نجاد يفيد في واقع الأمر السياسة الأمريكية في الداخل، حيث يعطي المعارضين للتعامل مع إيران الزاد الذي يحتاجونه. ويضيف الباحث في معهد كارنيغي للسلام الدولي "مساجلاته تجاه إسرائيل وإنكاره لمحارق النازي، تصعب على أي إدارة أمريكية السكوت عن تخصيب إيران لليورانيوم".

ويشير بعض الخبراء من أصحاب الخبرة في التعامل مع إيران إلى أن واشنطن ليس لديها خيار سوى مواصلة مسعاها للحوار، الذي طرحه الرئيس الأمريكي باراك أوباما في خطاب تنصيبه في يناير/كانون الثاني، والذي أعقبه خطوات صغيرة منذ ذلك الحين.

ويقول نيكولاس بيرنز، الذي تولى الملف النووي الإيراني في إدارة الرئيس الأمريكي السابق جورج بوش، إن أوباما أعد مشهد ما بعد الانتخابات جيدا، وإنه أيضا يمهد الطريق لفرض مزيد من العقوبات إذا لزم الأمر. ويضيف الرجل الذي يعمل الآن في جامعة هارفارد "إذا جربت الولايات المتحدة المفاوضات ووصلت إلى شيء، فمن الواضح أن أمريكا ستكون في وضع أفضل، "وإن لم تنجح ستكون الولايات المتحدة في وضع أفضل أيضا؛ لأن الولايات المتحدة ستكون أقوى كثيرا، وستكون لها مصداقية أكبر كثيرا لدى الصين وروسيا؛ للمطالبة بفرض عقوبات شديدة الصرامة".

وأحجمت روسيا والصين مرارا عن فرض مزيد من العقوبات على إيران، وقالتا إنه يجب استنفاد الخيارات الدبلوماسية. وعلى رغم حذرهم بشأن ما إذا كانت مبادرات واشنطن سوف تؤدي إلى أي شيء يقول مسؤولون أمريكيون إن إفراج إيران عن الصحفية الأمريكية الإيرانية روكسانا صابري يعد أحد المؤشرات الإيجابية في الأسابيع الأخيرة.

ويشير مسؤول رفيع تابع مسألة إطلاق سراح صابري إلى أن "المثير للاهتمام أن هذا حدث ولم يسمحوا بأن يكون عائقا. بدوا وكأنهم يمهدون الطريق". ويضيف أنه "على الرغم من أنه ربما لا يتم إحراز تقدم في القضية النووية الإيرانية، ستبحث واشنطن عن التعاون في مجالات أخرى؛ مثل الحصول على مساعدة طهران في أفغانستان والعراق".

كما يرجح إجراء مزيد من الاتصالات على مستوى منخفض، بما في ذلك اعتزام دعوة دبلوماسيين إيرانيين للمآدب التي تقام في يوم الاستقلال واحتفالات الرابع من يوليو/تموز.

لكن ريدل من معهد بروكينغز يقول إن من بين العوامل التي لا يمكن التكهن بها بعد الانتخابات رد فعل إسرائيل، على الرغم من أن إدارة أوباما أوضحت أن الولايات المتحدة لا يمكن أن تؤيد شن الدولة اليهودية أي هجمات على إيران. ويضيف "الطرف الثالث في هذا الشأن هو إسرائيل".
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://as7ab-bgd.yoo7.com
 
أمريكا تترقب نتائج انتخابات الرئاسة الإيرانية لتحريك جمود "النووي"
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» تشغيل المفاعل النووي في الغواصة "يوري دولغوروكي"
» "حركة الوفاق" و"جبهة الحوار" تجتمعان في "الحركة الوطنية العراقية"
» لبنان يستعيد "ملكية الحمص" من إسرائيل بتسجيل "أكبر طبق في العالم"
» "الشباب والحب" للشيخ محمد العريفي "Youth and love"lecture
» "واشنطن بوست" الأمريكية تغلق مكاتبها بسبب "شحّ الموارد"

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات اصحــاب بجد :: المنتدى الاخباري :: الاخبار العالمية-
انتقل الى: