منتديات اصحــاب بجد
اهلا وسهلا

منتديات اصحاب بجد بكل ماتحمله الكلمة من معنى

انشطة مختلفة , مسابقات , ترفيه , رياضة

اهلا بكم

تحيات :::

ادارة المنتدى
منتديات اصحــاب بجد
اهلا وسهلا

منتديات اصحاب بجد بكل ماتحمله الكلمة من معنى

انشطة مختلفة , مسابقات , ترفيه , رياضة

اهلا بكم

تحيات :::

ادارة المنتدى
منتديات اصحــاب بجد
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات اصحــاب بجد

كلنا اصدقاء نتناقش ونمرح ونلعب
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 تاريخ السودان

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ام شهد
أم شهد
أم شهد
ام شهد


عدد المساهمات : 224
نقاط : 582
تاريخ التسجيل : 15/03/2009

تاريخ السودان Empty
مُساهمةموضوع: تاريخ السودان   تاريخ السودان Emptyالإثنين فبراير 22, 2010 7:59 am

[
(الحملة
الأولى) الزحف إلى سنار يوليو 1820



تولى قيادة الجيش الأول إسماعيل
بن محمد علي باشا
وضم الجيش 4500 من الجنود فيهم الأتراك والأرناؤوط والمغاربة
(لوحظ عدم وجود أي مصري بين الجنود، إذ كان الجيش من المرتزقة الذين تعود الأتراك
أن يجندوهم) وتسلحوا بالبنادق و24 مدفعاً. كان الباشا يعلم أن السودانيين يجلون
علماء الدين أجلالاً عظيما فأرسل مع الجيش ثلاثة من أكبر العلماء وهم: القاضي محمد
الأسيوطي الحنفي
، السيد أحمد
البقلي الشافعي
والشيخ السلاوي
المكي
، وكان عليهم أن يحثوا الناس على وجوب طاعة الوالي ويتجنبوا سفك الدماء
(لحرمتها) ويطيعوا الخليفة العثماني وواليه في مصر. ما أن ارتفعت مياه النيل في
فيضان يوليو [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] حتى
اندفعت 3000 مركبة تشق النيل من [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] متجهة جنوبا ومثل ذلك العدد
من الجمال كان يسير على اليابسة تابعاً للحملة (يوجد عدم تناسق بين الأرقام الواردة
عن هذه الحملة وعلى سبيل المثال عدد الجنود لا يتناسب مع عدد المراكب والجمال،
لكننا نسرد الأرقام تماماً كما وردت في المرجع). وجد حكام شمال السودان أنفسهم
ضعافاً أمام الحملة نظراً لتفرقهم إلى ممالك صغيرة، فسلموا الأمر إلى إسماعيل باشا.
أما المماليك فهرب جزء منهم إلى الجعليين وسلم البعض الآخر نفسه إلى إسماعيل.
[[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]]
معركة
كورتي نوفمبر 1820



لم يقابل جيش إسماعيل أية عقبة حتى وصل الديار الشايقية الذين اعتزوا بسطوتهم
على جيرانهم وثورتهم على الفونج. آثر الشوايقة الخضوع للحكم على أن لا يتدخل الباشا
في شؤونهم لكن إسماعيل وضع شروطا كان أهمها هو تسليمهم الخيل والسلاح (الأبيض) وأن
يفلحوا الأرض فلم يقبلوا بذلك وعزموا على القتال. بدأ النصر يلوح للشوايقة في بادئ
الأمر إلا أنهم سحقوا بعد ذلك تحت وطأة السلاح الناري فانقسموا إلى مؤيد للموالاة
بقيادة الملك
صبير
حاكم غرب الشايقية وإلى المقاومين الذين لحقوا بالمماليك في دار جعل،
بقيادة الملك جاويش حاكم عموم الشوايقة في مروي. فمنح إسماعيل مكافأة لكل جندي يقتل
شايقياً ويأتي بأذنيه دليلاً وكان من جراء ذلك أن عاد الجنود بعدد ضخم من آذان
القتلى والأحياء لكن هذه القسوة محتها المعاملة الحسنة من عبدي كاشف أحد قادة جيوش
إسماعيل حين أعاد الفتاة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
بنت الشيخ عبود شيخ السواراب أحد ملوك الشوايقة التي كانت تؤلب الرجال وتثير فيهم
الحماس ليستميتوا في قتالهم ضد الغزاة. انضم رجال الملك صبير إلى جيش إسماعيل برغبة
منهم فساروا معه لإخضاع بقية الأراضي. وذهب الملك
جاويش
إلى المتمة حيث المك نمر لكن المك أبى أن يقبل التحالف معه فاتجه جنوباً
إلى حلفاية
الملوك
الذين رفضوا أيضاً فهاجمهم بخيالته ثم اتجه شمالاً ليعلن عن رغبته في
الانضمام إلى جيش إسماعيل. بانضمام الشايقية إلى الجيش الغازي كان لهم تاريخ جديد
هو التعاون مع الأتراك والمصريين حتى قيام الثورة
المهدية
. وكانت نزعتهم هي أن يكونوا سادة مع السادة مهما كان الأمر بدلاً من أن
يعيشوا كسائر الرعية، وربما كان حبهم للجندية هو أهم دافع لهم على السير في جيش
إسماعيل. قرر المك نمر الإذعان للجيش الغازي فانضم للجيش فألحقه إسماعيل بجيشه
ليضمن ولاءه. وسار الجيش حتى بلغ [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
دار العبدلاب حتى جاء ملكهم الشيخ ناصر بن الأمين خاضعا للجيش فتركه سيداً على
بلاده وأخذ ابنه ليضمن ولاء العبدلاب كما جعل من المك نمر ضماناً لولاء الجعليين
وكان ذلك في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].

اجتياح
سـنــار



سار الجيش متجها نحو [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] عاصمة مملكة الفونج فأرسل إسماعيل
إلى الوزير محمد
ود عدلان
الذين كان ممسكاً بزمام الحكم بدلاً من السلطان
بادي السادس
. وطلب إسماعيل باشا الولاء للخليفة العثماني فكتب له ود عدلان
رسالته المشهورة: لا يغرنك انتصارك على الجعليين والشايقية، فنحن هنا الملوك وهم
الرعية. أما علمت بأن سنار محروسة محمية، بصوارم قواطع هندية، وجياد جرد أدهمية،
ورجال صابرين على القتال بكرة وعشية
. كان ظاهراً أن ود عدلان لم يكن يعيش واقع
عصره إذ أن جواسيسه أخبروه أن الجيش قوامه 186 ألف محارب (نلاحظ أن الجيش المتحرك
من مصر كان 4500 جندي) حتى انه أخذ يطلب العون من الأولياء والصالحين بدلاً من
تجنيد الجند من القبائل ومحالفة القبائل الأخرى ليستعد لمقابلة الجيش. تم اغتيال ود
عدلان بسبب مشاكله مع أبناء عمومته قبل أن يصل إلى اتفاق مع الفور بشأن توحيد
الكلمة لمحاربة الغازي. بدأ الأرباب دفع الله الوزير الجديد للسلطنة بالمفاوضات في
ود
مدني
مع إسماعيل ونقل إليه رغبة السلطنة في الخضوع بعد أن أدرك أنه لا فائدة
ترجى من المقاومة. لما اقترب إسماعيل من سنار خرج إليه بادي
السادس
(الذي كان شاباً في الخامسة والعشرين) مبايعاً وتنازل عن سلطانه لخليفة
المسلمين في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. هكذا انتهت سلطنة
الفونج
التي عاشت في ربوع السودان من عام [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، بدخول الجيش في اليوم التالي دخول الغزاة المنتصرين
وهم يقصفون البر ومن خلفهم سار السلطان السابق بعد أن عينه إسماعيل شيخاً على سنار
ليجمع [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ويسلمها
للإدارة التركية المصرية.
الحملة
الثانية - حملة كردفان ودارفور



أرسل محمد علي جيشاً آخر بقيادة صهره محمد
بك الدفتردار
لضم غرب السودان إلى أملاك مصر. ولقد أمد الكبابيش وهي القبيلة
التي تقطن بين مصر والمناطق الغربية للسودان والتي كانت تحمل البضائع من وإلى مصر
من تلك المناطق أمدت جيش الدفتردار بما احتاج إليه من جمال لنقل العتاد إلى غرب
السودان وكانوا خير دليل لتحديد أماكن الآبار ومناطق المعسكرات. سار جيش الدفتردار
عقب انطلاق الجيش الأول وقبل أن يصل إلى الأبيّض عاصمة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أرسل إلى
سلطانها محمد الفضل ينصحه بالتسليم فرد ود الفضل: أما علمت أن عندنا العباد
والزهاد، والأقطاب والأولياء الصالحين من ظهرت لهم الكرامات في وقتنا هذا وهم بيننا
يدفعون شر ناركم، فتصير رماداً، ويرجع إلى أهله والله يكفي شر الظالمين
. لكن
الدفتردار تقدم إلى كردفان دون أن يعترضه أي معترض فلما علم الوالي خرج بعسكره
متجهاً شمالاً إلى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
ليواجه الجيش الغازي.
واقعة
بار 16 أبريل [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]



التقى الغزاة مع جيش المقدوم
مسلم
والي كردفان الذي عينه السلطان
محمد الفضل
، فاندفع جيش الأخير لا يظن سوى النصر (كما فعل الشايقية من قبل)
لكنهم تفاجئوا بسقوط الجنود بالرصاص فعلموا أنه لا قبل لهم بعدوهم وهم يحملون
السيوف والرماح. وهكذا انتهت واقعة بار بانهزام الوطنيين وانتصار الغزاة فسقطت
كردفان في يد الدفتردار قبل سقوط سنار في يد إسماعيل. لم يحاول السلطان المقاومة بل
نزح إلى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ينتظر تطورات
الموقف. لم يسر الدفتردار أبعد من الأبيّض لندرة المياه في تلك المناطق فأعلن محمد
علي باشا عدم رغبته في فتح [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بل فكر في إخلاء
كردفان والتنازل لأحد الملوك ليدفع الجزية إلا أن الدفتردار أقنعه بالعدول فعدل عن
ذلك في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
[]
مقـتل
إسماعيل بن محمد علي باشا [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]



بدأت الثورات تظهر في مختلف المناطق بسبب الازدياد المتواصل في الضرائب التي
فرضها الأتراك على السودانيين إذ أن الضرائب السنوية للممتلكات كانت تقدر بنصف
الثمن. فلما هدأت تلك الثورات بعد أن زاد الولاة في قسوتهم وزادوا في ضرائب الجهات
الثائرة إذ أن الجزيرة زيدت ضرائبها من 35،000 ريال إلى 50،000 ريال وكذلك أراضي
الجعليين.
وصل إسماعيل باشا إلى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في ديسمبر [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وأمر المك
نمر
والمك
مساعد
بالمثول أمامه وعند حضورهما بدأ الباشا بتأنيب المك نمر واتهامه بإثارة
القلاقل ومن ثم عاقبه بأن أمره أن يدفع غرامة فادحة، الغرض منها تعجيزه وتحقيره
(1000 أوقية [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، ألفي عبد ذكر،
4 آلاف من النساء والأطفال، ألف جمل ومثلها من [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط])
واختلفت المصادر في الأعداد لكن اتفقت في استحالة الطلب. رد المك باستحالة الطلب
فأهانه الباشا وضربه بغليونه التركي بإساءة بالغة أمام الحاضرين. حتى أن المك رفع
سيفه فأوقفه المك
مساعد
وتحدث إليه ب اللغة
الهدندوية
(التي عرفوها عن طريق التجارة مع سكان البحر الأحمر) فأبدى المك
رضوخه وأظهر خضوعه بأن دعا الباشا إلى العشاء وذبح له الضأن وهيأ له الحرس وأمعن في
خدمته وأخبره أن الغرامة ستدفع في صباح اليوم التالي، أثناء ذلك كان الجعليون
يطوقون الحفل بالقش من كل مكان مخبرين رجال الباشا أنها للماشية التي ستحضر وقبيل
انفضاض الحفل أطلق الجعليون النار في القش فمات إسماعيل ورجاله خنقاً وحرقاً. نتيجة
لذلك ساءت معاملة المغتصبين أشد الإساءة حتى أنهم قتلوا في إحدى المرات 30،000 من
الجعليين العزل، استمر المك نمر في إغارته على الدفتردرا حتى بلغت خسائر رجاله
عدداً عظيما بفضل السلاح الناري فهاجر المك ومعه عددا لن يستهان به من الفبيلةإلى
حدود الحبشة حيث خطط مدينة أسماها المتمة أسوة بعاصمة الجعليين في الشمال ومكث هناك
عدة سنين حتى مات.
استمر الحكم الدفتردار العسكري للسودان واستمرت المجازر البربرية كما أن الجنود
الذين لم يتسلموا مرتباتهم لمدة ثمانية أشهر بدءوا بالبطش والنهب ليجدوا متطلبات
حياتهم، إلى أن ثار الرأي العام الأوروبي، فأمر محمد علي، الدفتردار بالعودة سنة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] محاولة منه إنهاء الحكم
العسكري وإرساء نظام إداري أكثر إنسانية.
عند الدخول التركي عينت [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] عاصمة للسودان إلا أن أمطارها
الخريفية وكثرت الأمراض فيها اضطرتهم إلى تغييرها إلى ود مدني إلى أن أتى عثمان
باشا الذي خلف الدفتردار عقب عودته إلى مصر وأعجب بالمنطقة التي يقترن فيها النيل
الأبيض بالأزرق فبنى قلعة ووضع فيها الجند سنة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] واتخذها عاصمة له. تلك كانت بداية مدينة الخرطوم التي
ازدهرت وسكنها 60 ألف نصفهم من المصريين واليونان واللبنانيين والسوريين وأعداد من
الأوروبيين. اهتم خورشيد
باشا
أيام حكمه 26-1838 بتحسين الخرطوم وإنشاء المنشآت كما شهدت الخرطوم في
عهده نوعا جديدا من الحكم إذ امتاز بإشراك السودانيين في الحكم كما عين الشيخ عبد
القادر ود الزين
مستشاراً له، الذي ساعده بدوره في حل الكثير من مشكلات السودان
وأهمها هجرة السودانيين إلى المناطق المتاخمة للحبشة والبحر الأحمر هرباً من البطش
والضرائب، فأعفى المتأخرات وأعفى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ورجال
الدين
ورؤوس القبائل من الضرائب فبدأت الوفود بالعودة.
التقسيم
الإداري في عهد محمد علي



بعد استقرار الأحوال قليلا في السودان قسم محمد علي البلاد على النظام الإداري
التركي إلى 6 مديريات: دنقلا، بربر، الخرطوم، سنار، كردفان و[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
(كما وردت في المرجع). ثم ضمت مديرية التاكا في الشرق فأصبحت السابعة. سنة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أطلق محمد علي اسم
الحكمدار لحاكم السودان وأعطيت له السلطات العليا الإدارية، التشريعية، التنفيذية
والعسكرية. لكنه غير النظام سنة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] لتخوفه من الحكمدار أحمد
باشا شركس
(أبو ودان) الذي كان طموحا وأراد أن يستقل بالسودان عن طريق فرمان من
الباب العالي التركي. واستبدل الحكمدار بالمنظم بعد وفاة أحمد باشا أبو ودان
المثيرة للجدل. إلى أن أعاد الحكمدارية للسودان بسبب ضعف المنظم الذي عينه.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تاريخ السودان
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» تاريخ السودان
» تاريخ السودان
» تاريخ السودان
» تاريخ السودان
» تاريخ فلسطين

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات اصحــاب بجد :: العلمي والتعليمي :: قسم التاريخ جامعة الاسكندرية-
انتقل الى: